نرى مواقف متناقضة
ومرتبكة للنظام الايراني ازاء التطورات الاقليمية كما من جهة بعض العناصر وقياديي النظام يعرضون العضلات و يرتجزون، ومن
جهة اخرى رفسنجاني ودولة روحاني و بالتحديد ظريف والوزارة الخارجية يطلقون تصريحات
اخرى.
كنا نشاهد حتى قبل
أيام بان للعصابتي النظام كان موقفا واحدا تجاه السورية، لكن الحال يبدو ان عصابة
رفسنجاني ـ روحاني اعتزل من عصابة ولي الفقيه و يصرحون بمواقف مختلفة معهم عليحدة
حيث تفاقمت الصراعات بينهما في هذا المجال.