ولي فقيه نظام الملالي في طوق مشاكله الاجتماعية والسياسية والاقتصادية دخل في مستنقع الازمات والصراعات. نظام ولاية الفقية العائد الى عصور الظلام عاجزا من مداوى وحتى تسكين آلامه المستعصية يرى حل مشاكله مفلوكا في تشديد سياساته الخاسرة :
اولا: تعرضت سياسة تصدير الازمات و التدخل في البلدان الجوارعن طريق تشديد سياسة الارهاب والتطرف العشوائية التي يعبر النظام عنها بـ ”عمق ستراتجي” و ”عمليات استشهادية” لضربه قاضية على هذه السياسة المتجاوزه بقتل عناصر قيادي من الحرس الثوري مثل همداني و متزايدا من عناصر الحرس بدرجات مختلفة وفي مستويات متعددة فضلا عن اصابة بجروح جالوتهم قاسم سليماني الذي تم رقودة في المستشفي في قسم سي سي يو بمصير مجهول فضلا عن مصادقة على قرارعمومية الامم المتحدة في مجال انتهاك حقوق الانسان في سوريه مشتملا على طرد المتجاوزين المحتلين اي قوة القدس الارهابية، الحرس الثوري الايراني، و حزب الشيطان. هذه كلها تدل على ولوج النظام في المستنقع اكثر واكثر حيث نقول دخل رجله الاول دخل في ذلك حيث يسحب جسده الى داخله اكثر واكثر.