يوم اول إيلول يصادف ذكرى سنويا لمجزرة معسكر اشرف التي قامت بها قوات المالكي في مثل هذا اليوم من عام 2013 بهجوم وحشي ضد سكانه العزل تنفيذا لطلب اسياده الايرانيه عندما كان رئيس ا لوزراء العراق في حينه , فقد لقي مصرعهم حوالي 52 شخص بطريقه بشعه وخطف 7آخرين من السكان مصيرهم مجهول لغاية الان , ذنبهم الوحيد انهم لم يستسلموا أمام النظام السياسي القائم في إيران مطالبين بنظام ديمقراطي
وحر للشعب الايراني. بعد تغيير النظام العراقي في عام 2003 رغم الاتفاق مع دول
التحالف للحماية الدولية لهم , ولكن امريكا أخلت بالاتفاق ووضعتهم تحت الحماية العراقية التي هي بدورها تأتمر بأمر النظام الايراني القائم , وبسبب ذلك حصلت مجازر كثيرةإحداها مجزرة معسكر أشرف والذي يصادف ذكراها المؤلمه اليوم بتعليمات وإشراف من المالكي شخصياً الذي لم يتوانى عن القيام بالمجازر الاخرى بحق هؤلاء العزل منذ استلام ملف حمايتهم في عام 2008 منها في عام 2009 و عام 2011 في نفس المخيم التي ادت الى مقتل 47 من اللاجئين واصابة بجروح اكثرمن 1300 شخصا. بناء على ذلك نرى من الضروري ان كل وطني وحر الذي يحرق قلبه لوطنه ان يطالب ملاحقة المالكي لارتكابه المجازر تلك وهنا نناشد الهيئات الدوليه ومنظمات حقوق الانسان ومحكمة الجنايات الدولية بمحاكمة المالكي على ما إقترفته يداه من مجازر بحق الابرياء سواء من منظمة مجاهدي خلق أو الشعب العراقي , فهل يجد المظلومين من ينصفهم ويحميهم من السفاحين والقتله الذين يمارسون الارهاب بكل اشكاله تحت سمع وبصر الدنيا كلها
وحر للشعب الايراني. بعد تغيير النظام العراقي في عام 2003 رغم الاتفاق مع دول
التحالف للحماية الدولية لهم , ولكن امريكا أخلت بالاتفاق ووضعتهم تحت الحماية العراقية التي هي بدورها تأتمر بأمر النظام الايراني القائم , وبسبب ذلك حصلت مجازر كثيرةإحداها مجزرة معسكر أشرف والذي يصادف ذكراها المؤلمه اليوم بتعليمات وإشراف من المالكي شخصياً الذي لم يتوانى عن القيام بالمجازر الاخرى بحق هؤلاء العزل منذ استلام ملف حمايتهم في عام 2008 منها في عام 2009 و عام 2011 في نفس المخيم التي ادت الى مقتل 47 من اللاجئين واصابة بجروح اكثرمن 1300 شخصا. بناء على ذلك نرى من الضروري ان كل وطني وحر الذي يحرق قلبه لوطنه ان يطالب ملاحقة المالكي لارتكابه المجازر تلك وهنا نناشد الهيئات الدوليه ومنظمات حقوق الانسان ومحكمة الجنايات الدولية بمحاكمة المالكي على ما إقترفته يداه من مجازر بحق الابرياء سواء من منظمة مجاهدي خلق أو الشعب العراقي , فهل يجد المظلومين من ينصفهم ويحميهم من السفاحين والقتله الذين يمارسون الارهاب بكل اشكاله تحت سمع وبصر الدنيا كلها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق