كبل الملالي الحاكمين بإيران الشعب الايراني باعدامات وتعذيب وبتر الاوصال وقلع العين ورش الاسيد على وجه النساء البريئات و فرض فقر قارس واسع بين آحاد الناس.
لا يريد الشعب الايراني نظام ولاية الفقيه. ولا يريدون الدستور الذي يحوي على ولاية الفقيه وبهذا السبب قد قاومت المقاومة الايرانية وبتقديم 120.000 شهيدا بوجه نظام ولاية الفقيه و مازالت هذه المقاومة النبيلة.
الشعب الايراني لا يريد نظام ولاية الفقيه بل يريدون إيران ديموقراطية وحرية التي ستكون الانتخابات فيها حرة لمشاركة كافة الناس والمعترف بها على الصعيد الدولي. إيران التي تكون فيها الحريات من حق اختيار الدين والعقيدة والحزب والمنظمة والتيار وتساوي فيها آحاد الشعب في كافة الحقوق منهم الاقليات الدينية والفكرية والاعتقادية.
نحن نريد نظام جمهوري مبتني على فصل الدين عن الدولة، التكثر ومساواة بين المرء والمرأة. نريد مجتمعا على اساس حقوق الانسان، دون الاعدام والتعذيب ودون قوانين الشريعة التابعة للملالي وإىران دون النووي. تلخص قضيتنا في الكلمات الثلاثة: حرية ، ديموقراطية، مساواة. هذه القضية يمكنها النصر المؤزر. وما النصر الا من عندالله سبحانه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق